نعتقد بعد ما تعرفتي على الكثير من الحقائق المدهشة للعضو الذكري، اتضحت إليك كثير من الأمور. ولكنك بالتأكيد تسمعين أشياء عديدة لا تستطيعين تصديقها وتتسائلن هل هذا حقيقي أم أنها خرافات وغير حقيقية على الإطلاق. لذا سنخبرك اليوم ببعض المفاهيم الخاطئة المتداولة عن العضو الذكري.
١- حجم القضيب لا يرتبط على الإطلاق بمدى مقدرته على إثارة وإمتاع المرأة في العلاقة الحميمة، فالأهم من حجمه أن يكون مناسبا لأعضائك التناسلية.
٢- "الرجل لا يستطيع التبول أثناء الانتصاب". هذا غير صحيح على الإطلاق! فمن الممكن أن يحدث هذا ولكنه أكثر صعوبة -أي ليس مستحيلا. فالذي يحدث هو أن مجرى البول يغلق تماما أثناء القذف فقط، ولكن أثناء الانتصاب يكون مجرى البول مفتوحا لذا يتمكن الرجل من التبول بصورة طبيعية.
٣- العضو التناسلي للذكر لا يحتوي على أي عظام يمكن كسرها، بل إنه يتكون من مجموعة من الأنسخة الرخوة التي إذا تعرضت لضغط أو قوة شديدة يمكنها التمزق.
٤- من الشائعات أن العضو الذكري لذو البشرة السمراء يكون أكبر من أصحاب البشرة البيضاء ولكن هذا ليس صحيحا على الإطلاق، فأثبتت الدراسات العلمية التي أجريت على الذكور في أفريقيا وأسيا وأمريكا أن متوسط طول القضيب يصل إلى ١٤ سم.
٥- لا يوجد أي علاقة على الإطلاق بين حجم القضب وأنف الرجل أو حجم كفه أو أصابع يده، فالأسطورة التي تربط بينهما هي خاطئة تماما.
٦- يقال أن النساء تحب العضو الذكري الأكبر حجما، ولكن الحقيقة هي أن النساء تحب العضو الذكري الذي يصلها إلى نشوتها أثناء العلاقة الزوجية.
٧- تناول الجمبري والجرجير قبل العلاقة الحميمة لا يزيد من انتصاب العضو الذكري ولا من القدرة الجنسية للرجل، ولكن هذه المأكولات تحسن جودة الحيوانات المنوية.
٨- أقراص الفياجرا والكريمات والسبراي المتوفر في الأسواق لا يزيد من حجم العضو الذكري ولكنها تعمل على زيادة تدفق الدم إلى القضيب فيحسن الانتصاب.
٩- إذا ظل العضو الذكري منتصبا بعد العلاقة الحميمة، فهذا لا يعني أنه قادر على الخوض في علاقة حميمة تالية مباشرة. فكل عضو ذكري يستغرق وقتا مختلفا للعودة إلى وضعه الطبيعي.