أم وناشرة، مديرة محررين، مستشارة علاقات عامة ونجمة برامج واقعية.
١- اذكري شيء تلقيتيه من والدتك وتريدين اعطائه إلى طفلك.
روح الدعابة. حقاً دونها، الحياة يمكنها أن تصبح رحلة أليمة ومخيبة للأمل. النساء في عائلتي يعرفون كيف يمزحون في كل شيء وأي شيء، وطالما الشخص يلتزم بالآداب والأخلاق، فلا يوجد ضرر من التغلب على مشاكلك بالمزاح.
٢- شاركينا درس علمتك إياه الأمومة.
أنا ممكن أكون تقليدية وأقول "الحياة هدية"، "الصبر"، "الحب"... ولكي أكون مختلفة قليلاً، فالأمومة علمتني أيضاً أن وضغ المكياج في الصباح قد تكون رفاهية عندما يكون ابنك أو ابنتك يبكون بشكل هستيري.
٣- ما أكثر ما تحبيه في الأمومة؟
لوم زوجي على عادات ابني السيئة ومدح نفسي لتعليمه كل الأمور الجيدة. بعيداً عن المزاح، الأمومة هي حقاً أكثر شيء يعطي قوة في حياة المرأة وفي حالتي فهي أفضل شيء قمت به وسوف أقوم به.
٤- ماذا تنصحي الأمهات الجدد للإستمرار؟
لن أكذب عليك، أنا من النوع الذي يحمل الكثير من الأشياء عندما اتنقل، ولذلك، عندما أترك المنزل لبضع دقائق مع ابني، فأنا أحمل تقريباً كل شيء قد يحتاج أو لا يحتاج إليه الطفل. على الرغم من ذلك، فأنا إذا اضطررت أنا اختار شيء واحد فقط، هي بالتأكيد ستكون "المناديل المبللة". الأطفال يمكنهم أن يكونوا فوضويين... والمنديل المبللة هي أفضل صديق للأم.
٥- ما هو أغرب شيء حملتيه في حقيبة يدك كأم؟
عندما تكوني أم، لا يوجد شيء "غريب". حقيبتي قد تبدو مثيرة من الخارج، ولكن إذا حدث وقمت بفتحها، ستجدون كل شيء عدا الأشياء المثيرة! فهناك البسكويت، زجاجة مياه فارغة، أجزاء لعب أطفال محطمة، مناديل يعشق ابني أن يمزقها لقطع صغيرة ويلقيها في حقيبتي، وجبات خفيفة نصفها تم أكله، حفاضات أطفال احتياطية (نظيفة)، فوط صغيرة... وأكثر كثيراً. زوجي يدعوني "ماري بوبينز"، إذا كنتم تعرفوها!
٦- هل تتدخلي في اختيارات أطفالك فيما يخص ملابسهم؟
أنا لن ادعوها "تدخل في اختياراتهم"... أنا أسعدهم. بكل صراحة، فإبني عنيد جداً مثلي. فهو يمكنه اقناعي بالملابس الذي يريد ارتدائها. في العديد من الأحيان، هي مناسبة تماماً... ولكن في مرة أراد أن يرتدي البيجامة في الخارج ولم استطيع أن أرفض. الصبيان سيظلون صبيان...