في دراسة أجرتها هيئة الأمم المتحدة للمرأة، اليونسيف، حول ظاهرة العنف ضد المرأة، أظهرت بعض الحقائق والإحصائيات الصادمة التي توضح مدى شيوع العنف الجسدي والجنسي ضد المرأة في مختلف أنحاء العالم، وتركيزها في دول الإتحاد الأوروبي وأفريقا والشرق الأوسط. وهي كالتالي:
- تتعرض واحدة من أصل ثلاث نساء حول العالم للعنف الجسدي والجنسي من أشخاص مقربين إليها.
- في عام ٢٠١٢، أشارت الدراسة إلى أن واحدة من أصل كل سيدتين قتلوا حول العالم، كان قتلها على يد شريك حياتها أو فرد من أفراد عائلتها. وفي المقابل، فإن رجلا واحدا من أصل ٢٠ رجل يقتل بنفس الطريقة.
- ثلثي دول العالم يحظرون العنف المنزلي قانونيا.
- ٥٢ دولة فقط قامت بتجريم الإغتصاب من الزوج.
- ٢.٦ بليون امرأة وفتاة حول العالم يعشن في بلاد لا تجرم الإغتصاب من الزوج قانونيا أو بشكل رسمي.
- في بعض البلاد، أكثر من ثلث نسبة الفتيات المراهقات بها كانت أول علاقة جنسية لهن بشكل إخباري.
- ما يقارب من ٥٥٪ من نساء دول الإتحاد الأوروبي تعرضن للتحرش الجنسي منذ أن تخطت أعمارهن الـ ١٥ عاما.
- ١٣٣ ميلون امرأة وفتاة حول العالم تعرضن للختان، خاصة في بلاد دول أفريقا والشرق الأوسط.
- بشكل عام، فإن معدل ختان الإناث انخفض بنسبة الثلث فقط مقارنة بما كان عليه منذ ٣٠ سنة.
- ٧٠٠ ميلون امرأة حول العالم تزوجن وهن أعمارهن تقل عن ١٨ سنة والثلث كانوا أقل من ١٥ سنة.
- الفتيات الفقراء أكثر عرضة للزواج المبكر بمعدل ٢٫٥ مرة مقارنة بالفتيات اللاتي يتمتعن بمستوى اجتماعي جيد.
- ٤٫٥ مليون إنسان تم استعبادهم من أجل المتعة الجنسية، من بينهم ٩٨٪ من النساء أو الفتيات القاصرات.